في خطوة تكنولوجية غير مسبوقة، أعلنت شركة إسبانية ناشئة بالتعاون مع جامعة فالنسيا التقنية عن تطوير تقنية مبتكرة تسمح للرجال الصلعان بتحويل رؤوسهم إلى ألواح شمسية صغيرة!
الفكرة تعتمد على استخدام منطقة الصلع كمستقبل مباشر لأشعة الشمس، حيث يتم تحويل الإشعاع إلى طاقة كهربائية تُخزن في بطارية صغيرة بسعة 4000 مللي أمبير، يمكن حملها في الجيب واستخدامها لاحقًا لشحن الهاتف، تشغيل السيارة، أو حتى لتغذية الأجهزة المنزلية.
وقد خضع النظام لاختبارات أولية على 42 متطوعًا، وأظهرت النتائج أداءً فاق التوقعات، مما يعزز الآمال بإمكانية تحويل هذه التقنية إلى منتج تجاري في المستقبل القريب.
من كان يظن أن الصلع قد يتحول من مصدر للإحراج إلى مصدر للطاقة؟ يبدو أن المستقبل يحمل مفاجآت مشمسة جدًا!